jas ...::| عضو ماسي |::...
آڵمُشـَآرڪٍآت : 359 عدد النقـــاط : 6111 سمعة العضو : 5 تاريخ التسجيل : 04/03/2009
| موضوع: ناجون يتحدثون عن مجزرة والمذبحة التي اقترفها الارهاب في حق رجال الدرك الشهداء الإثنين يونيو 22, 2009 12:42 pm | |
| عشرون شهيدا والعديد من الجرحى في اعتداء الخوارج على الدرك ، عياشة إمرأة من بوعنداس بسطيف تكشف الطابع الإجرامي لخوارج الجماعة السلفية ،اهتزت ولاية برج بوعريريج مساء الأربعاء ،على اعتداء استعراضي راح ضحيته 20 شهيدا
منهم 18 عنصرا من الدرك الوطني وحارس سجن، إضافة إلى سائق الشاحنة الذي قتل، في الوقت الذي أوردت مصادر أخرى استشهاد 25 شخصا غالبيتهم الساحقة من سلاح الدرك الوطني.
وادي القصيرة (المنصورة) مبعوثا ''النهار'': ع.بوقطاية/ ياسين. ب
ذكر شهود عيان في موقع الاعتداء لـ ''النهار''، أن العملية الإجرامية نفذها أزيد من 50 إرهابيا في حدود الساعة 7,30 مساء، وقد كانت على شكل كمين إرهابي بالطريق الوطني رقم 5 بمنطقة وادي القصير على مدخل بلدية المنصورة بحوالي 3 كلم، وهو المكان الذي يبعد عن عاصمة الولاية برج بوعريريج بحوالي 30 كلم. وقد بدأ الاعتداء لحظة مرور قافلة الدرك الوطني المتكونة من 4 سيارات من نوع ''تويوتا ستايشن'' كانت ترافق العمال الصينيين الأجانب العاملين على مستوى مشروع الطريق السيار شرق غرب بمقطع زنونة البرج على مسافة 38 كلم، وكان على متنها 12 عنصرا من أفراد الدرك، وعند اقتراب مقدمة سيارات الدرك الوطني بمنطقة وادي قصير المعروفة بمنعطفاتها، فاجأهم العشرات من الإرهابيين بوابل من الرصاص أصاب الدركيين الذين كانوا على متن السيارة الأولى بإصابات مباشرة على مستوى الرأس والصدر. في هذا الوقت توقف الموكب المرافق للعمال الصينيين، حيث رد عناصر الدرك الوطني على الإرهابيين، لكن موقع تواجد الجماعة الإرهابية مكن من وقوع المزيد من الجرحى والضحايا. وكشفت التحريات الأولية، أن خطة المجموعة الإرهابية المعتدية كانت على أساس اختيار منطقة وادي القصير لنصب الكمين في إحدى المنعرجات المزدوجة، حيث يتواجد بالمكان منعرج إلى اليسار تحيط به ربوتين على جانبي الطريق، ثم مباشرة بعد انتهاء المنعرج الأول يوجد منعرج ثاني إلى اليمين مع انحدار في مستوى الطريق، وتحيط بالمنعرج الثاني غابة كثيفة في المنطقة العليا والسفلى من الطريق.
إعتداء وتنكيل بجثث الشهداء
وبعد نصب الإرهابيين للكمين بإحكام تمت مهاجمة السيارتين الأولى والأخيرة بواسطة قذائف ''أر.بي.جي''، قبل أن تكثف الجماعة الإرهابية من إطلاق تلك القذائف بكل الاتجاهات وبأسلحة مختلفة على غرار ''الهبهاب'' و''الأ.ربي.جي7''، وبالرغم من مقاومة الدركيين الذين كانوا في السيارة الثانية، إلا أن دقة نصب الكمين ومفاجأة الهجوم وكذا التفوق العددي، مكن الإرهابيين من استهداف جميع الدركيين في نقطة الكمين الرئيسي. كما أن تواجد الإرهابيين في مناطق تعلوا المنعطف بوادي قصير، سهل من اغتيال العديد من أفراد الدرك، وكذا تواجدهم في الجهة الأخرى من الطريق على شكل كماشة، وعند انتهاء الكمين الإرهابي، نزل عدد كبير من الإرهابيين إلى موقع الحادث، أين قاموا بحرق سيارات الدرك بمن فيها بعضهم لا يزال جريحا، بالإضافة إلى الإجهاز على من بقي حيا من المصابين في صفوف الدرك، كما قاموا بأفعال شنيعة تمثلت في التنكيل بجثث الضحايا في صور جد بشعة لا تمت للإسلام بأي صلة. وقاموا بذبح الأحياء من الدركيين وفصل رؤوسهم، وأكدت شهادات من مكان الجريمة، أن الإرهابيين قاموا بتهشيم رؤوس أفراد الدرك ووضعها في أفواههم، إضافة إلى نزع أمعائهم ورميها.
قطع الطريق الوطني في الكمين الإرهابي من جهتين أكدت المعلومات التي جمعتها ''النهار'' في مكان الاعتداء، أن عناصر المجموعة الإرهابية انقسموا إلى 3 مجموعات صغيرة بتعداد يتجاوز 50 عنصرا، حيث بعد وقوع قافلة الدرك الوطني المكونة من 12 عنصرا، والتي كانت بصدد المناوبة في الكمين بمنطقة وادي قصير، قامت مجموعة إرهابية أخرى على مستوى بلدية المهير، بقطع الطريق الوطني رقم 5 عن طريق سده وقطعه أمام حركة السير بشاحنة ذات مقطورة، تم سلبها من أحد المواطنين وإجباره على ركنها في وضعية عرض الطريق، وبعدها مباشرة دخل الإرهابيون في اشتباك مع أفراد كتيبة الدرك الداعمة، والتي تدخلت عند سماع الاشتباك مع الإرهابيين، حيث تنقلت 3 سيارات ''تويوتا'' على متنها أزيد من 10 عناصر أخرى، استشهد منهم 6 دركيين عند الاشتباك، نفس الطريقة اعتمد عليها الإرهابيون بمنطقة اليشير، حيث قاموا بسد الطريق الوطني بشاحنة من النوع الكبير في عرض الطريق وذلك للحد من تدخل قوات الدرك التي تنقلت من البرج من ثكنة التدخل السريع وفرقة اليشير إلى منطقة الكمين، لأجل عرقلتها في مطاردة حركة المجموعة الإرهابية المعتدية في نقطة الكمين الرئيسي. كانت الحصيلة النهائية لهذه العملية بعد نقل الجثث والمصابين إلى المستشفيات، 18 دركيا ومدنيا كان على متن سيارته بالإضافة إلى 6 جرحى 5 دركيين وفتاة في العشرينات كانت على متن سيارة رفقة عائلتها. الإرهابيون استعملوا الهبهاب وقذائف ''الأربيجي سات'' ">أشارت مصادر أمنية محلية؛ أن العناصر الإرهابية استعملوا أسلحة ثقيلة في الاعتداء الإرهابي، حيث استعملوا ألبسة عسكرية مزيفة كانوا قد جلبوها معهم من عمليات إرهابية أخرى إضافة إلى استعمالهم أسلوب الخديعة والمكر في مثل هذه العمليات، كما أن قذائف ''الأر.بي.جي7'' والهبهاب ساعدت كثيرا في الصدمة التي أحدثها الهجوم بين أفراد الفرقة المناوبة. أثناء هذا الكمين الإرهابي؛ كان يتواجد العديد من المواطنين في سياراتهم الخاصة، وقد حوصروا مع قوات الدرك، أين تعرضوا للابتزاز والسرقة والسطو على سياراتهم، حيث تم تسجيل سرقة سيارتين من نوع ''505'' طاكسي وسيارة جماعية، وسيارة من نوع ''سينيك'' سلبوها من امرأة وسيارة أخرى من نوع ''أر19''، كما قاموا بحرق 6 سيارات تابعة للدرك الوطني. الإرهابيون استغلوا همجية العملية لتصويرها توصلت مصالح الأمن أن الإرهابيين كانوا أثناء العملية الإجرامية قد استغلوا المجزرة التي تسببوا فيها لالتقاط بعض المشاهد وتصوير أطوار العملية التي استمرت مدة 45 دقيقة، كما أكد عدد من المواطنين الذي كانوا في منطقة الاعتداء، أن ثلاث من العناصر الإرهابية كانوا يركزون على مشاهد من العملية بكاميرات رقمية ''ديجيتال''. وأشار شهود العيان؛ أن الإرهابيين أكدوا لهم عند تفتيشهم، أنهم ينتمون لتنظيم ما أصبح يسمى ''القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي''، وهددوا عدد من مستعملي الطريق الوطني بعد تفحص بطاقاتهم الشخصية وتفتيشهم، وبعد اكتشاف هوية أحد ركاب سيارة من نوع ''406'' كان رفقة شقيقه وهو المرحوم ''ب.ع'' ، عثروا على بطاقته المهنية في المديرية العامة لإدارة السجون، حيث اغتالوه بعدها مباشرة رميا بالرصاص، قبل أن يمثلوا بجثته بالذبح فيما أصيب مرافقه بجروح. انتهاء العملية بسلب أفراد الدرك قبل انتهاء العملية، تمكن الإرهابيون في حصيلة أولية في عين المكان، من استهداف 18 دركيا وقتل أحد حراس السجن بعد اكتشاف أمره بين المسافرين، إضافة إلى سرقة 4 سيارات والسطو على الهواتف النقالة لأكثر من 12 شخصا، ومبالغ مالية إضافة إلى 21 بذلة عسكرية تخص الدركيين الضحايا و 21 بذلة واقية من الرصاص، وكذا سرقة 6 أجهزة راديو اتصال لا سلكي ''موتورولا'' وأكثر من 3000 طلقة رصاصة جاهزة للاستعمال، إضافة إلى أكثر من 12 قنبلة ''ڤراناد'' أو ما يعرف بالرمانة، وكذا وثائق كانت عربات الدركيين الضحايا تحملها، كما قاموا بحرق سيارات الدرك الوطني. بالإضافة إلى هذا أسفرت العملية عن إصابة عائلة متكونة من 5 أفراد، كانت متوجهة للحضور أحد الأعراس بالعاصمة، ومواطنين آخرين تم نقلهم إلى عيادة الشفاء باليشير، يبلغان على التوالي 35 سنة و24 سنة. وبعد الانتهاء من العملية الإرهابية فر منفذوها عبر جبال المنطقة إلى وجهة مجهولة مستغلين ظلمة الليل. العثور على جثة أحد الضحايا وجثة أخرى لإرهابي شنت مختلف قوات الأمن المشتركة مباشرة بعد وقوع الحادثة عملية مطاردة واسعة بجبال المنطقة، حيث تم اعتبارها منطقة مغلقة على مسافة 5 كلم ليلا للحاق بمرتكبي الجريمة، واستمرت إلى ساعات الأولى من صباح أول أمس، أين شرعت قوات الأمن في عملية تمشيط لجبال المنطقة، حيث نجحت في حدود الساعة 10 من صبيحة الخميس، في العثور على أحد الضحايا المدنيين، ويتعلق الأمر بسائق الشاحنة ذات المقطورة التي كانت تنقل مشروبات ''افري''، والتي استعملت في غلق الطريق، بالإضافة إلى جثة إرهابي من ضمن المجموعة المنفذة للعملية، والتي نقلت إلى مستشفى بوزيدي في انتظار تحديد هويته، ويكون قد أصيب في الاشتباك أثناء الكمين، كما تم العثور على 4 سيارات إحداها من نوع ''رونو 19'' التي تم أخذها من صاحبها أثناء الكمين، وقد تم العثور على الجثة والسيارات بمنطقة بوقطن. تضارب في الأرقام والجماعة الإرهابية تجاوزعددها الـ 50 من خلال الكمين الذي نصب على طول حوالي كيلومتر ونصف على جانبي الطريق وشهادات من عاشوا الجحيم والاشتباك يكون عدد أفراد هذه الجماعة في حدود ما بين 50 و 60 فردا، حيث أكد شهود عيان أنهم توزعوا على طرفي الطريق، في حين نزل إلى ساحة الاشتباك حوالي أكثر من 20 فردا، وهو ما يسمى فوج الاقتحام، إضافة إلى أفراد آخرين قاموا بتجريد الجثث من بذلاتها العسكرية والتنكيل بها حسب بعض تصريحات من عاشوا الواقعة، موازاة مع هذا نزل أفراد آخرين وقاموا بتأمين السيارات للهرب وكذا تنظيم المرور وسد الطريق ب، مع تواجد آخرين خلف الأشجار والصخور وعلى جانبي الطريق. شهادات حية لناجين من المجزرة الإرهابية بعد ساعات من وقوع الجريمة الإرهابية، تنقلت ''النهار'' إلى مكان الحادث أين تحدثت إلى بعض ضحايا العملية الإرهابية، كان أول من تحدث إلينا شخص يبلغ من العمر 59 سنة، كان في حالة هستيرية رفض الكشف عن اسمه، حيث أوضح لنا أنه كان يقود سيارة من نوع ''رونو 19'' خلف سيارة الدرك الوطني بمنطقة وادي قصير، وفجأة سمع دوي انفجار عنيف وإطلاق نار صادر من سيارات الدرك الوطني. ويضيف قائلا: ''لقد اضطررت لركن سيارتي إلى جانب الطريق، ومحاولة الفرار خارج السيارة عبر الشعاب رفقة والدتي وابني، غير أن التواء قدم الوالدة منع من ذلك، وعندها تدخل أحد الإرهابيين أين أصيبت والدتي بالإغماء نتيجة هول الحادثة وكثرة تبادل إطلاق النار بين الجانبين، خاصة وأننا كنا على بعد أمتار فقط من السيارة المستهدفة، وتم إرغامي على تغيير مكان ركني لسيارة إلى المنطقة التي كان يتواجد فيها الإرهابيون، حيث طلبوا مني مفاتيح السيارة مرددين عبارات ''أحنا من القاعدة تاع أسامة بن لادن''، وبعدها تم إرغامي على إخراج والدتي حافية الرجلين، وهي مغمى عليها خارج السيارة وسط الأشواك والأحراش، رغم توسلي إليهم بـ''رحمة على الوالدين شوفوا العجوز راهي رايحة أتموت''، لكن أحد لم يعرني انتباهه. ''عياشة'' اسم للمرأة التي كشفت حقيقة أكذوبة عدم استهداف المدنيين كشفت عياشة البالغة من العمر 28 سنة، والتي كانت ضمن سيارة متجهة نحو العاصمة للحضور عرس والقاطنة ببوعنداس بولاية سطيف، بعدما تلقت إصابة طلقة نارية من الإرهابيين على مستوى الفخذ، حيث تقدم إليها أحد الإرهابيين الذي أبلغها بأنه من جماعة القاعدة التابعة لأسامة بن لادن، وسألته عن جدوى استهدافها وشرعيته، وهل الجهاد بقتل الأبرياء والمدنيين؟ حيث لم يجد الإرهابي الذي كان على مقربة من السيارة جوابا لسؤالها، مما أعجزه وفر هاربا بعد أن ترك لها بعض الأدوية. بعد انتهاء العملية تم نقل ''عياشة'' إلى مستشفى بوزيدي لخضر أين تلقت الإسعافات الأولية، قبل تحويلها إلى مستشفى ديدوش مراد العسكري بقسنطينة، رفقة جثث الشهداء العشرين الآخرين. ال">قائمة الأولية للدركيين الشهداء: 1شرقي 2 حمادوش 3سمراوي 4حملاوي 5لشقر وليد 6حور علي 7حلواني يوسف 8 بن خليفة عبد القادر 9 ضيف الله 10 بوتامي 11 إيقونجيل مصطفى و4 آخرين تم حرقهم ولم يتم فرزهم خلال الساعات الأولى من الاعتداء الإجرامي. - الشهيد بن عزة مسعود ينتمي للمديرية العامة لإدارة السجون مولود في 1966 - الشهيد صاحب الشاحنة المقطورة بورصاصة رابح البالغ من العمر 65 سنة قائمة الدركيين المصابين: 1فرحات 2مسعود أحمد 3عطيل إسماعيل 4خليفي علي المدنيون المصابون: - الطفلة المصابة بلطرش عياشة من بلدية بوعنداس بسطيف إضافة إلى بن حليلو علي، شنتيتي علي، عوادي عبد القادر، بوخالفة سمير. ''النهار'' تزور عائلة الشهيد حسان حمادوش ابن الزبوجة فارق عائلته وابنته وهو على وشك التقاعد انتقلت ''النهار'' -أول أمس- إلى مدينة الزبوجة التي تبعد بحوالي 30كلم شمال شرق ولاية الشلف، مسقط رأس الشهيد حسان حمادوش الذي سقط في ميدان الشرف رفقة زملائه الشهداء الذين ترصدتهم جماعة إرهابية مسلحة أمسية الأربعاء، بمنطقة المنصورة بولاية برج بوعريريج، بعد أن كانوا في مهمة عمل على محور الطريق الوطني رقم 5. ودقائق معدودة بعد وصولنا إلى مركز مدينة الزبوجة، التقينا صدفة بصديق وأحد جيران الشهيد حسان الذي قادنا إلى حي السوق القديم بمركز الزبوجة مسقط رأس الشهيد، أين كانت علامات الغضب والحسرة على وجوه كل من إلتقيناهم بالمنطقة، بسبب المجزرة التي ارتكبها الدمويون، وتعذر علينا تقديم التعازي لعائلة الشهيد للصدمة والإغماءات وتدخل مصالح الحماية المدنية لنقل أفراد عائلته إلى عيادة الزبوجة، بعد تلقي نبأ استشهاد فلذة كبدهم، غير أن أصدقائه وجيرانه أكدوا أن حسان ذهب غدرا وسقط شهيدا في سبيل الوطن، بعد أن انضم إلى صفوف الدرك الوطني في عز أيام العشرية الحمراء سنة 1994 دفاعا عن الوطن، مضيفين أن الشهيد كان على أبواب التقاعد بثلاثة أشهر. الشهيد معروف بالمنطقة بكرمه وأخلاقه العالية، من عائلة متواضعة ومعروفة، وشاءت الأقدار أن يغادر الحي تاركا وراءه عائلته وابنته الوحيدة شهيدا في سبيل الوطن
ارجو من الادراة نقله الى القسم المناسب لانني قد اهطات القسم .
عدل سابقا من قبل jas في الإثنين يونيو 22, 2009 12:44 pm عدل 1 مرات (السبب : ليس القسم المناسب) | |
|
بحر الدموع إدآرة ـآلمنتدى
آڵمُشـَآرڪٍآت : 6805 عدد النقـــاط : 13086 سمعة العضو : 21 تاريخ التسجيل : 27/01/2009
| موضوع: رد: ناجون يتحدثون عن مجزرة والمذبحة التي اقترفها الارهاب في حق رجال الدرك الشهداء الإثنين يونيو 22, 2009 1:02 pm | |
| يسلمو ياسمين ع الموضوع :44: | |
|
jas ...::| عضو ماسي |::...
آڵمُشـَآرڪٍآت : 359 عدد النقـــاط : 6111 سمعة العضو : 5 تاريخ التسجيل : 04/03/2009
| موضوع: رد: ناجون يتحدثون عن مجزرة والمذبحة التي اقترفها الارهاب في حق رجال الدرك الشهداء الإثنين يونيو 22, 2009 1:44 pm | |
| | |
|